يعد المغرب بلد عربي أمازيغي إسلامي من بين أقدم بلذان شمال إفريقيا، بلد المواحدين والمرابطين و السعديين و الأدارسة.
إن المملكة المغربية الشريفة في الأونة الأخيرة تعرف عدة تطورات في مختلاف الإتجاهات والمجالات، فمثلا اليوم سنتطرق إلى موضوع العلاقات الغرامية بين شباب المملكة اد انه أصبح من البديهي اليوم و في عصرنا هذا رؤيت شاب رفقت شابة في الشوارع يعبرون عن حبهم لبعظهم البعظ بطرق دخيلة عن تقافتنا وتقالدينا كمغاربة عرب و أمازيغ.
ففي الأونة الأخيرة منح لشباب المملكة المغربية الشريفة الحرية المفرطة، إد تناسى السوؤلون دورهم في تأطير و مراقبت هذه الفئةمن المجتمع لكونها مستقبل البلاد.
فهناك عدة حالات نتيجة هاته الحريات الممنوحة لشبابنا كحالات اغتصاب،حالات حمل مما يؤدي إلى انتحار او الإدمان على المخدرات و أيضا تكاتر لأطفال الشوارع....
ولهدا في الأخير فعلى الجميع التحلي بالمسوؤلية لمحاربة هذه الضاهرة من مسوؤلين ومجتمع مدني بنهج مجموعة من الطرق و الوسائل كتوعية و التحسيس و إدماج الشباب في مختلف المجالات لتفادي هده الضاهرة.
إن المملكة المغربية الشريفة في الأونة الأخيرة تعرف عدة تطورات في مختلاف الإتجاهات والمجالات، فمثلا اليوم سنتطرق إلى موضوع العلاقات الغرامية بين شباب المملكة اد انه أصبح من البديهي اليوم و في عصرنا هذا رؤيت شاب رفقت شابة في الشوارع يعبرون عن حبهم لبعظهم البعظ بطرق دخيلة عن تقافتنا وتقالدينا كمغاربة عرب و أمازيغ.
ففي الأونة الأخيرة منح لشباب المملكة المغربية الشريفة الحرية المفرطة، إد تناسى السوؤلون دورهم في تأطير و مراقبت هذه الفئةمن المجتمع لكونها مستقبل البلاد.
فهناك عدة حالات نتيجة هاته الحريات الممنوحة لشبابنا كحالات اغتصاب،حالات حمل مما يؤدي إلى انتحار او الإدمان على المخدرات و أيضا تكاتر لأطفال الشوارع....
ولهدا في الأخير فعلى الجميع التحلي بالمسوؤلية لمحاربة هذه الضاهرة من مسوؤلين ومجتمع مدني بنهج مجموعة من الطرق و الوسائل كتوعية و التحسيس و إدماج الشباب في مختلف المجالات لتفادي هده الضاهرة.
تعليقات
إرسال تعليق